بيننا وبين الله
من أحبّ أن يُحبّه الله فليعمل له في الخفاء. ولكي تُفتح لنا أبواب التيسير علينا زرع عملًا بيننا وبين الله لا يراه أحد فيؤتي الزرع ثماره.\nإنّ الأنفس تتمايز بالسرائر لا برغبة الظهور، ويقيننا بالله أنّه متى أصلحنا سرائرنا أصلح علانيتنا.\nإنّ فعل الخير سرًا هو أقرب للإخلاص، وهو إخلاص لله وحده، من أعلى شعب الإيمان.
Leave a Reply
Your email address will not be published. Required fields are marked *






